د /رامي أسماعيل
أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في منتدي الدكتور/ رامي أسماعيل
للتمكن من الاستفاده بالكثير من مميزات المنتدي يتوجب عليك التسجيل أولا
د /رامي أسماعيل
أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز في منتدي الدكتور/ رامي أسماعيل
للتمكن من الاستفاده بالكثير من مميزات المنتدي يتوجب عليك التسجيل أولا
د /رامي أسماعيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

د /رامي أسماعيل

منتدي طبي يهتم بكل ما يخص ألانسان المصري والعربي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل .

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام
Admin


عدد المساهمات : 87
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
الموقع : فيس بوك

السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل . Empty
مُساهمةموضوع: السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل .   السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل . Icon_minitimeالإثنين أغسطس 01, 2011 6:42 am

بسم الله الرحمن الرحيم
السيره الذاتيه
رامي محمد إسماعيل موسي ولد في الجيزة سنة 1984 والدته من الغربية ووالده هو حفيد الرئيس محمد نجيب .. دخل المدرسة في سن الرابعة والنصف في مدرسة خاصة كان اسمها (ابن خلدون) وكان النظام وقتها غير حازم لذلك دخل المدرسة وهو في سن صغير وكان الهدف من ذلك هو أن ينتهي من الدراسة مبكرا.
"يقال" – على حد تعبيره – أنه كان متفوق دراسيا وكان يصبح من الأوائل دائما .. في الإبتدائية كان المدرسين يعتمدون عليه في فصله حي...نما يأتي موجها إليهم ويعتمدون عليه في إلقاء "كلمة الصباح" يوميا .. من المواقف التي أعجبت مدرسته به, في حصة كانت تعلم الأطفال الصلاة فقام وصلى بالفصل.
انهي المرحلة الإبتدائية بتقدير الأول على المدرسة .. وانهي المرحلة الإعدادية بتقدير الثاني على محافظته الجيزة.

بداية حكايته مع الطب كانت حين دخوله المرحلة الثانوية .. في أحد المرات التي كان يشاهد فيها التلفاز شاهد برنامجا كان يتحدث مع طفلة, فسألها المذيع ماذا تريد أن تصبح حينما تكبر؟ فقالت أنها تريد أن تصبح طبيبة لأن الأطباء يفعلوا الخير ويداووا جراح الناس ويعالجوهم حتى يرضي عنهم الله.
من هنا كان حلم الطب لدي رامي موسي .. وضع الله أمامه هذا البرنامج ليفتح له باب طريقه.

وقرر أن يتعلم فبدأ بقراءة الكتب في مجالات الطب والأحياء وقرر ألا يفعل كما يفعل زملائه في هذا الوقت .. كانوا يأخذون دروسا خصوصية .. فتعجب: لماذا اذاكر لمجرد أن ينجح ويحصل على المجموع حتى يدخل كلية جيدة؟ لماذا لا اتعلم حقا؟ لماذا لا استفيد مما ادرسه؟ ماذا نأخذ في المقررات غير مفيد؟ الكيمياء في حياتنا .. اللغة العربية لغتنا .. التاريخ لمعرفة كيف عاش من قبلنا .. الأحياء لنري عظمة الله في خلق الجسم .. اللغة الإنجليزية لتنفعني عندما اسافر "ومن تعلم لغة قوم أمن مكرهم".
ووفقه الله في مراده وحصل على المركز التاسع على مستوي الجمهورية .. وعند تسجيل الرغبات كتب رغبته الأولي "كلية الطب" فدخل كلية طب القصر العيني.

بما أن النظام الطبي في مصر مفكك .. مثلا في العام الدراسي الأول يدرس التشريح وفي العام السادس يدرس الجراحة مع أنهم نفس المادة لكن الفرق هو أنه في التشريح يدرس على شخص ميت أما في الجراحة فهي على شخص حي, وكل المواد هكذا .. فمن أول عام دراسي له كان يحضر محاضراته وبعد الظهر يحضر محاضرات العام السادس فمثلا عندما أخذ جزء تشريح في الصدر يحضر عملية جراحية في الصدر.
واستمر على هذا المنوال طول دراسة خاصة في أول ثلاث سنوات لأنهم بهم العلوم الأساسية .. وكان يستمتع فعلا ويستفيد جدا وكان أكثر زملائه علما.

في السنة الدراسية الثالثة أصدقائه اخبروه أنهم عندما سافروا تعلموا الكثير في الخارج فقرر أن يسافر لكن لم يكن تنفيذ القرار سهلا .. في البداية ذهب لكليته حتى يوفروا تلك الفرصة لكن لا تأتي الرياح بما تشتهي السفن, عاني حتي ذهب لأول رحلة سفر له وكانت إلى سوريا .. في سوريا الدراسة كانت باللغة العربية فسهلت عليه الدراسة أكثر وكانت أكثر وضوحا وأكثر إفادة وكانت الطريقة جيدة .. وحصل من رئيس الجراحة في كلية الطب في سوريا على جواب شكر فقد كان يعمل معه مساعد جراح.

رغم أنه في السنوات الثلاثة الأولي ليست الجراحة مقررة لكنه حضر أكثر من 600 عملية جراحية وكلها كانت متقدمة وكان يعمل بها .. لذلك كان الأطباء يندهشوا لوجود طالب ما زال في عامه الدراسي الثالث يدخل ويتعقم ثم يجري عملية جراحية.
كانت بداية العمليات الجراحية بعد مرور ثلاث أو أربع شهور على دخوله كلية الطب .. كانت عند دكتور يعرفه جيدا وعمل معه في مستشفاه الخاص.
أيضا كان يحضر المؤتمرات الطبية منذ السنة الأولي في الكلية .. حضر حوالي 90 مؤتمر دولي في كل التخصصات ليكون ملم بهم لحين تخصصه يصبح أفضل.

في أحدي المؤتمرات التقي بالدكتور مجدي يعقوب فاستأذنه ليعمل معه في عملياته ورغم عدم اقتناع د. مجدي لأن رامي كان لا يزال في السنة الدراسية الثانية, اعطاه جواب بإفادة أن يكون المساعد له ليقدمه للدكتور حاتم الجبلي الذي كان مسئولا عن المستشفي ليعمل معه.
عمل معه في مستشفي دار الفؤاد وكان الفريق الذي يعمل معه من انجلترا منبهر به ويندهشوا لصغر سنه لأنه كان كمن قام بعمليات جراحية أكثر من مرة .. كان أصغر طالب في مصر يجري عمليات كان في سن الـ 18 عام فقط! والجميل أن الفريق كان يدعوه ليسافر إلى انجلترا ليدرس هناك وكانوا يشجعوه على المذاكرة ليلا والعمل معهم نهارا ودائما ما كانوا يختبرونه ويزداد انبهارهم به عندما يجيب!.
حضر مع د. مجدي يعقوب أكثر من عملية جراحية وعمل معه أيضا في المستشفي الملكي في لندن وهي أكبر مستشفي أوروبي في جراحة القلب.

ثاني رحلة سفر كانت في إجازة السنة الرابعة وكانت إلى انجلترا, وتلك هي المرة الأولي التي يسافر فيها إلى دولة أجنبية ومر فيها بأصعب المواقف في حياته .. عاني كثيرا في هذه الرحلة, لم يكن يجيد اللغة وكانت الطريق صعبة وظل في الشارع ثلاثة أيام ولا أحد يساعده وكلما طلب المساعدة يخذله الجميع وانفق ماله كله.
عندما وصل المطار في لندن وجده سائق تاكسي وكان مصريا فطلب رامي منه أنه يوصله إلى بلدة جلازجو التي يريدها .. عندها طلب منه 500 جنية استرليني أي ما يعادل الـ 5000 جنية مصري, فتركه وذهب!
استقل المترو ومن ثم استقل الأتوبيس وظل فيه من بداية الليل حتى الصباح .. قابل شخصا سعوديا في الأتوبيس وظل معه ووثق به وعندما نزلوا من الحافلة اتجهوا إلى الجامعة فلم يجدها التي يريدها وتفاجأ عندما لم يجد حقائبه معه فقد فقدها في الحافلة .. فعاد مع السعودي إلى المحطة ليسأل عن الأتوبيس أخبروه أنه رجع ولن يعود إلى في أخر الليل لأن المسافة كانت تعادل المسافة بين القاهرة وأسوان. عندها طلب السعودي منه أنه يدفع الأجرة لسائق التاكسي والتي كانت 400 جنية استرليني وتركه وحده!.
يومها علمت المحطة كلها أن هناك مصريا فقد حقائبه كلها في الأتوبيس وعلم أن بسبب الإنفجارات التي حدثت في لندن – وقتها – فإن الحقائب التي لا يعرفون صاحبها ترمي في الصحراء.
ثم اتصل مدير المحطة بالأتوبيس وأخبر رامي أنه سيعود في الثالثة فذهب إلى أقرب مسجد وجلس يصلي ويدعو الله أن يفك كربه وأن يعينه على ما ابتلاه به .. وعاد إلى المحطة عند الثالثة فوجد أن الأتوبيس رجع عند الحادية عشرة فاضطر أن ينتظره مرة أخري وعندما عاد اخبروه أنه الأتوبيس سيتوقف في منتصف الطريق فاتصل به وعند عودة الأتوبيس وجد من أحضر له حقائبه ومن ساعده وأوصله إلى الجامعة التى كان يقصدها.
في الجامعة سأل أحدهم أن يساعده في حمل الحقائب فطلب منه 50 جنيها استرليني فقرر ألا يعتمد على أحد .. فكان اختبارا من الله تعلم منه "لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كالطير, تغدو خماصا وتعود بطانا".

وفي الرحلة الثالثة ذهب إلى اليونان .. ففي كل مؤتمر يحضره كان يسأل الأطباء من أين هم ليطلب منه أنه ياخدوه معهم, وفي أحدي المرات اعطاه طبيب الكارت الخاص به ليتصل به حينما يريد السفر .. هذا الطبيب من اليونان اسمه (سوتيديوس براباس) جراح قلب وله شهرته.
تجاهل رامي هذا الطبيب وظل يراسل الأطباء الآخرين بالبريد الإليكتروني والإتصالات ويرسل لهم المال لكن لم يكترثوا له .. وعندما فقد الأمل في السفر بعدما صرف الكثير من المال عندها أخبرته والدته أن يتصل بالطبيب الذي اعطاه الكارت فأرسل له رسالة على المحمول وهو يائس من رده, لكن الطبيب اتصل به واخبره أنه سيسافر بعد يومين ولا يهتم بالأوراق فكلها ستجهز بسرعة, وبالفعل سافر!.
عندما وصل إلى المطار وجد من ينتظره وتلك المرة الأولى التي ينتظره أحد ورافقه حتى وصل إلى المستشفي التي يعمل بها الدكتور ثم رافقه شخصا أخر إلى المكان الذي سيسكن فيه ولم يكن يصدق عيناه فكان جناحا فخما! وحضر معه عمليات في زراعة القلب وتعرف على أسرته وخرج مع أولاده وقضي شهرا من أجمل الشهور التى قضاها .. بعد ذلك دعاه مرة أخرى لليونان فذهب.
كان رامي أصغر طبيب أخذ زمالة في مركز أوناسس لجراحة القلب في اليونان ذلك المركز الذي عمل به د. مجدي يعقوب أيضا .. كان الدكتور سوتيديوس معجبا جدا برامي فأرسل جوابات تفيد تميزه إلى الجامعة.

ثم ارسلت له دعوة من جامعة تيكساس التي كان بينها وبين مصر اتفاقية تأخذ من كل جامعات مصر طالب واحد فقط فكان هذا الطالب هو رامي موسي وكان ثاني طالب مصري يدخل جامعة تيكساس منذ افتتاح تلك الجامعة.
حضر معهم كل المواد فأخذ العام الدراسى الثاني والثالث معا في كورس مكثف لمدة ثلاثة شهور .. كان يعمل طول الوقت وقام بالعديد من المؤتمرات أخذ فيهم العديد من جوابات الشكر .. وفي النهاية حصل على جواب من رئيس الجامعة وعميدها بتقدير الإمتياز وأصبح عضوا في (الجمعية الطبية الأمريكية بتيكساس) وهو الطالب المصري الوحيد الذي حصل على هذه العضوية وما زال طالبا, كان يبلغ من العمر وقتها 22 عاما.
ثم سهل الله له طريقه فذهب إلى "جلازجو" مرة أخري لكن كزميل في ابحاث القلب بالجامعة وحصل على الإمتياز وكان أصغر طالب هناك.

وفي العام الدراسي الأخير ذهب إلى جامعة أوكسفورد بعدما ارسل له طبيبا في الجامعة منحة للذهاب عندما رأه في مستشفي القوات المسلحة .. فأخذ زمالة في ابحاث جراحة القلب من أكبر جامعة في بريطاينا "جامعة أوكسفورد".
وبسبب تلك المنحة المجانية كرمته رئاسة الجمهورية واستضافه الإعلامي محمود سعد في برنامج البيت بيتك والإعلامي مفيد فوزي في برنامج حديث المدينة.

وهكذا فقد حصل د. رامي موسي على:
• زمالة طبيبا زائرا في جامعة تيكساس.
• أصغر عضو الجمعية الطبية الأمريكية بتيكساس.
• زميل مركز أوناسيس بجراحة القلب في اليونان.
• أصغر زميل في جراحة القلب في جامعة جلازجو في بريطانيا.
• أصغر زميل ابحاث في جراحة القلب في جامعة أوكسفورد.
• زميل في المستشفي الملكي في لندن.

الآن تخرج د. رامي من كلية طب القصر العيني ويدرس ليحصل على زمالة الكلية الملكية للجراحين, ويكتب أبحاثا عن: جراحة القلب وأمراض السكر.
وسابقا كتب بحثا كبيرا عن الخلاليا الجذعية وزراعة القلب حضر جزءا منه في اليونان والجزء الأخر في أمريكا ونشر بأسمه وهو أصغر طالب ينشر له بحث.
د. رامي موسي يفتخر بكل ما حققه ويفتخر بأن الله هدي أشخاصا للإسلام عندما عملوا أبحاثا عن بعض الأعشبا التي تكلم عنها الرسول.

الصلاة والقراءة ومتابعة ماهو جديد من الأبحاث على الإنترنت وقراءة الكتب الإسلامية وزيارة مريض وإرضاء والديه أشياء يفعلها يوميا .. أما المصحف وإذاعة القرآن الكريم والسيارة والإنترنت أشياء لا يستطيع الإستغناء عنها .. يمارس السباحة والجري وفي طفولته كان يمارس المصارعة الروماني والكاراتيه لكنه توقف .. يقضي وقت فراغه في المشي والترويح عن نفسه "روحوا عن أنفسكم ساعة بعد ساعة" وفي صلة رحمه وفي الحديث مع والدته وفي تصفح الإنترنت.

يفضل الكتب التاريخية لشغفه بتاريخ المسلمين فقد كان للإسلام عزة منذ 800 عام .. أخر الكتب التى قرأها كانت كتبا في التنمية البشرية وكتابا عن حياة الرسول وكيف كان يعامل الآخرين .. مثله الأعلى هو الرسول صلى الله عليه وسلم ويتمني أن يصبح أحد جنوده "فالرسول في أحد المعارك تعجب وقال لأسامة بن زيد: كيف تخرجوا أميرا على الجيش وفيه أبو بكر وعمر؟ فقال: وجدت فيه شيئا فأخرجته" يتمني أنه يصبح هو هذا الأمير .. ولأن الرسول كان يشجع الإبداع دائما فعندما كانوا يصلون ليلا كانوا يحرقوا جريد النخل فينتج عنه دخان كثيف فأتي شخصا من الروم وفيه يده مصباحا لا يخرج دخانا فرأه الرسول وسأل عمن أنار المصلي دون دخانا فأجابه فقال له الرسول لو كان لدي أبنه لزوجتك أياها.

يريد رامي أن يكون قدوة لكنه لا يريد الجائزة ويتمني أن تكون جائزته في الآخرة وإذا أخذها سيعطيها لوالدته فهي من تستحقها .. وذكر أن دكتورا له كان كلما أتت له جائزة لا يأخذها!! فسألوه لماذا؟!! فقال حتي لا أخذ جائزة في الدنيا فتضيع علي جائزة الآخرة.

قبل الثانوية قرأ كتابا استفاد منه أن يكون له نية في أي عمل يعمله لأنه في النهاية سيحاسب على النية مهما كانت حسنة أو سيئة .. الكثير يذاكر ليدخل الثانوية ثم يحصل على مجموع فيلتحق بكلية كبيرة ويتخرج ليعمل ثم يتزوج وينجب أطفالا ثم...... وهذه هي سنة الحياة .. نعم هي سنة الحياة لكن يجب أن تترك بصمتك يجب ألا ترحل عن الدنيا قبل أن تنجز شيئا تقوله لله وقت الحساب.
يتمني أن يكون هدفه من الحياة ينفعه في الأخرة فسيصبح قد رضي نفسه في الدنيا بأن أصبح جيدا وفي الآخرة في رضي الله ورضي والديه ورضي الأمة في كونه فردا نافعا وأثبت للعالم أن المسلم ليس تابعا للغرب وأنه من أعطي العالم كله العلم في الماضي كما كان كتاب ابن سينا مرجعا في الطب لمدة 500 عام تقريبا فقد كان الأوروبيين يتعلموا اللغة العربية ليأخذوا منا العلم .. نثبت أن المسلمين قادرين على أن يعيدوا التاريخ من جديد وأن تكون لهم السلطة بعلمهم خاصة بعد الإضطهاد الذي يلاقيه الإسلام في كل البلاد وذلك بعدما سافر ورأي هذا الإضطهاد بنفسه.
قال تعالي "وما فرطنا في الكتاب من شيء" فلماذا بعد ما تثبت نظرية علمية جديدة نخرج ونقول أنها في القرآن منذ 1400 عام؟ كما حدث بعد ما رأي علماء الفضاء انشقاق القمر وتلك ظاهرة موجودة في القرآن منذ زمن "اقتربت الساعة وأنشق القمر" فمثلا إذا قال العالم أحمد زويل بعد ما أكتشف نظريته أنها موجودة في القرآن .. سيهتدي الآلآف من الناس.
وفي حديث شريف يقول الرسول "أن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من الدنيا وما فيها" .. لذلك فإن هدفه في الحياة هو أن يهدي الله به الناس إلى الإسلام عن طريق الطب .. أن يعرف الناس عظمة الله في الطب .. يريد أن يتكلم عن الطب بمنظور يزيد إيمان الناس ويهدي به الناس.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ramyisma3el.com
شيرين عبد الغنى
مشرف عام المنتدي
مشرف عام المنتدي
شيرين عبد الغنى


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 15/08/2011

السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل . Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل .   السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل . Icon_minitimeالإثنين أغسطس 15, 2011 10:43 pm

ما شاء الله عليك ربنا يوفقك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيره الذاتيه للدكتور / رامي أسماعيل .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» للتواصل مع الدكتور رامي
» ارجو مساعدتي والرد يادكتور رامي..
» كلام جميل عن الشباب في منزل د.رامي (الجزء الاول)
» كلام جميل عن الشباب في منزل د.رامي (الجزء الثانى)
» كلام جميل عن الشباب في منزل د.رامي (الجزء الثالث)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
د /رامي أسماعيل :: مواضيع للتصفح :: تعرف وتواصل مع الدكتور رامي-
انتقل الى: